عبّرت الفنانة أصالة نصري عن إعجابها الشديد بالمفكّر والسياسي الهندي “غاندي” وقالت: مبارح خلصت كتاب عن قصة حياته وقبل هيك شفت فيلم عنه.
وأضافت: غاندي بالنسبة لي وللملايين مثلي قدوه للإنسانيه والسلم والفكر، ومن حقي أن أطلب ممن لم يقرأ عنه أن يفعل.
واستكملت أصالة كلامها: كوني أحببت وأعجبت بشخص كان مثالا للوعي الإنساني هذا من حقي، وأرجوكم ماحدا يزايد على إيماننا، أنا أؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله.
وأكدت أصالة أننا نحتاج اليوم إلى أمثال “غاندي وجيفارا” حيث قالت: “نحتاج اليوم مليون غاندي وجيفارا ومانديلا ليصوموا حتى الموت، ولكن هل ياترى لنا أمل في أن نرى عالمنا أكثر لطفا وأمانا ومحبه ؟”.
التعليقات
الله ينور عليك ياحمدي صح كلامك
مغرورة ولاتعي ماتقول
لا والله نحتاج لرجال مثل ابو بكر الصديق وعمر ابن الخطاب وعثمان وعلي رضي الله عنهم اجمعين
وليس هؤولاء الي ذكرتيهم
ماشاء الله تبارك الله عليك يالعتيبي أنت والله العظيم أحسن واحد قرأت تعليقاته من الحيث القيمة في المعلومات وفي الطرح فشكرا لك وبارك الله في جهودك في جمع المعلومات والله يجزاك ألف خير على ذلك ونتمنى منك المزيد ,,, ولك ألف شكر .
لو نرتاح منك ومن اشكلك حناء بخير
شف من يتكلم صدق اخر الزمان
من احب قوم حشر معهم
اللهم احشرها مع غاندي وغاغا
بصراحه انتي انسانه واطيه وتحبين الفلوس ,, لو فيك خير ماجلستي تغنين فالبرنامج حقك كل يوم واهلك في سوريا يموتون هم واطفالهم يا….. على الاقل شوية تعاطف
افكارهم وأهدافهم :
– غيفارا شيوعي المعتقد ماركسي المذهب ( نسبة لكارل ماركس مؤسس الفكرية النظرية للشيوعية العلمية ) لا يؤمن بوجود الله تعالى ولا برسله ولا بكتبه ولا يؤمن لا بجنة ولا بنار.
– عقيدته تؤمن بأن المادة هي أصل كل شيء وأن الطبيعة خلقت نفسها بنفسها ، وهم يؤمنون بثلاثة: ماركس ولينين وستالين، ويكفرون بثلاثة: الله والدين، والملكية الخاصة.
– يحاربون الأديان ويعتبرون أن الدين هو المخدِّر أو أفيون الشعوب وخادم الرأسمالية والاستعمارية والاستغلال، بحسب أقوال ماركس وإنجلز .
– يقولون بأن الأخلاق نسبيةٌ، وتتغيَّر وفقًا لآلة الإنتاج.
– قال ماركس: الدين أفيون الشعوب (إن الله لم يخلق الجنس البشري بل الإنسان هو الذي خلق الله) .
– قال لينين: (الدين خرافة وجهل ) .
– قال ستالين: نحن ملحدون ونحن نؤمن بأن فكرة (الله) خرافة .
– للشيوعيين من أتباع عقيدة غيفارا ماضٍ اسود ضد الانسانية وضد المسلمين بشكل خاص ، ولكم ماحدث في الشيشان عبرة يامسلمين .
حقيقة ثورة غيفارا
كانت ثورة ضد الإمبريالية الأمريكية وقتالا ضد الاستعمار الغربي الرأسمالي أي أنه ماكان يقاتل إلا دفاعاً عن المبادي الشيوعية والماركسية ، وتوسيعاً لنفوذها ، ومقاومة لأعدائها المستعمرين.
اترك تعليقاً